* الأعشى الكبير ( صناجة العرب ) :
أحد شعراء المعلقات .......
هو ميمون بن قيس بن جندل بن شراحيل بن عوف بن ضبيعة بن قيس بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر وائل ، يكنى أبا بصير ، لُقّب بالأعشى وذلك لضعف بصره أو لأنه كان أعمى على مقولة البعض ،
ولقّب أيضا ً بصناجة العرب ، قيل لأنه كان يتغنَّى بشعره ولأنه أوّلَ من ذكر الصّنْج ويبالغون في ذلك حتى يجعلون كسرى يستمع لبعض غنائه فيه ، فقال:
ومستجيبٌ لصوتِ الصَّنج تسمعهُ إذا ترجّع فيه القينة الفُضْل
وُلد ودفن في اليمامة وهو أول مَن سأل بشعرهِ ،
قال في معلقته :
ودّع ْ هُريرة َ إنّ الركبَ مُرتَحلُ وهل تُطيقُ وداعا ً أيّها الرجلُ غرّاءُ فرعاءُ مصقولُ عَوارضُها تمشي الهوينى كما يمشي الوَجي الوَحِلُ
كأنّ مشيتَها من بيتِ جارتها مَرُّ السحابةِ لاريثُ ولاعَجلُ
ومستجيبٌ لصوتِ الصَّنج تسمعهُ إذا ترجّع فيه القينة الفُضْل
وُلد ودفن في اليمامة وهو أول مَن سأل بشعرهِ ،
قال في معلقته :
ودّع ْ هُريرة َ إنّ الركبَ مُرتَحلُ وهل تُطيقُ وداعا ً أيّها الرجلُ غرّاءُ فرعاءُ مصقولُ عَوارضُها تمشي الهوينى كما يمشي الوَجي الوَحِلُ
كأنّ مشيتَها من بيتِ جارتها مَرُّ السحابةِ لاريثُ ولاعَجلُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق