................................................
نقصد - ههنا - بالثروة اللغوية تنمية... المفردات ( الألفاظ ) .
ويمكن أن نصل إلى مستوى جيد فيها من خلال أمور كثيرة متنوعة منها:
1- أن يوظف الطلبة المفردات الجديدة في جمل كثيرة من إنشائهم .
2- أن يُدَرّبوا على استخدام المعجمات باستمرار ، حتى يصبح ذلك ميلا نفسيا عندهم .
3- تشجيعهم على المطالعة والقراءة الحرة .
4- استخدام دفتر خاص، يرصد فيه الطالب ما اكتسبه من ألفاظ أولا فأولا.
5- استخدام المعلمين ثروتهم اللغوية في دروسهم ، والتحاور بها ، وعدم الاكتفاء بالألفاظ السهلة والسوقية .
6- ( وهذه نقطة في غاية الأهمية ) :
تعليمهم المفرد والجمع عن طريق القياس ، للكلمات القياسية ، مثل :
إذا سأل المعلم طلابه عن جمع كلمة ( دماغ ) ولم يعرفوا ؛ فعليه أن يساعدهم بالنظائر ، فيقول : ما جمع : ( حذاء ) ؟ فيجيبون .
وما جمع ( غذاء ) فيجيبون . ثم يقول : و ( دماغ ) ؟ فيجيبون قياسا على ( حذاء وغذاء ) : أي : ( أحذية - أغذية - أدمغة ) .
وربما يُعَمق ذلك بالقول : هاتوا كلمات أخرى مثلها .
ومثل ذلك يقال عند التحويل من الجمع إلى المفرد .
مثل مفرد (أهازيج) الذي يقاس على نظائره من مثل (أراجيح - أناشيد)
وعند تعثر التلاميذ في كل الكلمات ؛ يعطيهم المعلم إجابة واحدة منها ، ثم يطلب محاكاتها بإجابة غيرها .
7- تعليمهم كيف أن بعض الكلمات لها خصوصية في الاستعمال ، فبالرغم من أن لها معنى محددا ؛ إلا أنها لا تستخدم إلا في سياق معنى بعينه.
8- تعليمهم بعض الكلمات من خلال ضدها ، على غرار ما تذكر المعجمات أحيانا .
9- تدريبهم على استخدام المفردات التي لها استخدامات متنوعة، مثل كلمة ( عين ) إذ تأتي بمعنى ( عين الماء - عضو البصر - بمعنى نفس - الجاسوس - زعيم القوم ... )
10 - تدريبهم على استخدام هذه الثروة في موضوعات التعبير الكتابي.
11- وعلى استخدامها في تدريبات التحدث ( التعبير الشفهي ) .
2- أن يُدَرّبوا على استخدام المعجمات باستمرار ، حتى يصبح ذلك ميلا نفسيا عندهم .
3- تشجيعهم على المطالعة والقراءة الحرة .
4- استخدام دفتر خاص، يرصد فيه الطالب ما اكتسبه من ألفاظ أولا فأولا.
5- استخدام المعلمين ثروتهم اللغوية في دروسهم ، والتحاور بها ، وعدم الاكتفاء بالألفاظ السهلة والسوقية .
6- ( وهذه نقطة في غاية الأهمية ) :
تعليمهم المفرد والجمع عن طريق القياس ، للكلمات القياسية ، مثل :
إذا سأل المعلم طلابه عن جمع كلمة ( دماغ ) ولم يعرفوا ؛ فعليه أن يساعدهم بالنظائر ، فيقول : ما جمع : ( حذاء ) ؟ فيجيبون .
وما جمع ( غذاء ) فيجيبون . ثم يقول : و ( دماغ ) ؟ فيجيبون قياسا على ( حذاء وغذاء ) : أي : ( أحذية - أغذية - أدمغة ) .
وربما يُعَمق ذلك بالقول : هاتوا كلمات أخرى مثلها .
ومثل ذلك يقال عند التحويل من الجمع إلى المفرد .
مثل مفرد (أهازيج) الذي يقاس على نظائره من مثل (أراجيح - أناشيد)
وعند تعثر التلاميذ في كل الكلمات ؛ يعطيهم المعلم إجابة واحدة منها ، ثم يطلب محاكاتها بإجابة غيرها .
7- تعليمهم كيف أن بعض الكلمات لها خصوصية في الاستعمال ، فبالرغم من أن لها معنى محددا ؛ إلا أنها لا تستخدم إلا في سياق معنى بعينه.
8- تعليمهم بعض الكلمات من خلال ضدها ، على غرار ما تذكر المعجمات أحيانا .
9- تدريبهم على استخدام المفردات التي لها استخدامات متنوعة، مثل كلمة ( عين ) إذ تأتي بمعنى ( عين الماء - عضو البصر - بمعنى نفس - الجاسوس - زعيم القوم ... )
10 - تدريبهم على استخدام هذه الثروة في موضوعات التعبير الكتابي.
11- وعلى استخدامها في تدريبات التحدث ( التعبير الشفهي ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق